منذ إعلان الهيئة العليا المستقلة للإنتخابات الرئاسية عن نتائج الدور الأول و فوز كل من قيس سعيد و نبيل القروي تتالت ردود الأفعال على منصات مواقع التواصل الإجتماعي بين مؤيد لهذا و رافض لذاك.
و مع تواجد أحد المرشحين خلف القضبان، تحولت الصفحات إلى حلبات صراع بين أشخاص عرفوا قيس سعيد عن قرب من طلبة في كلية العلوم القانونية و السياسية و زملاء شاطروه مقاعد الدراسة أو مشقة المهنة و بين من وصموه بالتطرف و بالتحالف مع حركة النهضة.
قيس سعيد الرافض للظهور الإعلامي تارة لأسباب أخلاقية و طورا لأسباب قانونية و أحيانا سياسية مطالب اليوم بالظهور لتوضيح مواقفه في مناظرة ينتظرها الجميع مع منافس له هوايته بيع الكلام قد تحسم نتائج الإنتخابات قبل موعدها.
و في الإنتظار هذه بعض الصور النادرة للمترشح ''الغامض '' و لم يغز الشيب رأسه بعد :

و مع تواجد أحد المرشحين خلف القضبان، تحولت الصفحات إلى حلبات صراع بين أشخاص عرفوا قيس سعيد عن قرب من طلبة في كلية العلوم القانونية و السياسية و زملاء شاطروه مقاعد الدراسة أو مشقة المهنة و بين من وصموه بالتطرف و بالتحالف مع حركة النهضة.
قيس سعيد الرافض للظهور الإعلامي تارة لأسباب أخلاقية و طورا لأسباب قانونية و أحيانا سياسية مطالب اليوم بالظهور لتوضيح مواقفه في مناظرة ينتظرها الجميع مع منافس له هوايته بيع الكلام قد تحسم نتائج الإنتخابات قبل موعدها.
و في الإنتظار هذه بعض الصور النادرة للمترشح ''الغامض '' و لم يغز الشيب رأسه بعد :


Commentaires
Enregistrer un commentaire