قال السفير الفرنسي بتونس أوليفيي بوافر دارفور ''هناك حديث غريب اليوم عن إعادة الاحتلال للعالم العربي والإسلامي هذا أمر مثير للاشمئزاز، الإسلام يمثل الديانة الثانية في فرنسا وهناك أيضا نحو 500 ألف تونسي في فرنسا''.
وأضاف دارفور في في حوار مع جريدة الصباح نُشر في عدد اليوم الثلاثاء 5 نوفمبر 2019 "ابنتي مسلمة وأعرف الكثير عن الدين الإسلامي والثقافة الإسلامية وقين الإسلام ونحن نتعلم كل يوم من هذا البلد''.
وشدد دارفور " أنا يبدو لي أن هناك عدم فهم لعمل الدبلوماسي، أنا أمارس ما يمارسه زميلي سفير تونس بباريس الذي له كل الحرية في التنقل وزيارة المدن والملتقيات الفرنسية ومواكبة الأحداث وزيارة المدارس وغيرها ‘’.
وتابع ''الدبلوماسيون الأجانب في فرنسا يعملون كما أعمل ويتنقلون بين المدن الفرنسية ولا يحتاجون لإذن مسبق، وأنا منذ قدومي إلى تونس لم أتوقف عن التنقل بين مدنها شمالا وجنوبا وأذهب إلى الحمامات وسوسة وجربة لطمأنة السياح وأقوم بما يقوم به كل الدبلوماسيين في العالم من متابعة للمشاريع التي تمولها فرنسا والوقوف إلى على ما تحقق وما لم يتحقق''.
وأضاف دارفور في في حوار مع جريدة الصباح نُشر في عدد اليوم الثلاثاء 5 نوفمبر 2019 "ابنتي مسلمة وأعرف الكثير عن الدين الإسلامي والثقافة الإسلامية وقين الإسلام ونحن نتعلم كل يوم من هذا البلد''.
وشدد دارفور " أنا يبدو لي أن هناك عدم فهم لعمل الدبلوماسي، أنا أمارس ما يمارسه زميلي سفير تونس بباريس الذي له كل الحرية في التنقل وزيارة المدن والملتقيات الفرنسية ومواكبة الأحداث وزيارة المدارس وغيرها ‘’.
وتابع ''الدبلوماسيون الأجانب في فرنسا يعملون كما أعمل ويتنقلون بين المدن الفرنسية ولا يحتاجون لإذن مسبق، وأنا منذ قدومي إلى تونس لم أتوقف عن التنقل بين مدنها شمالا وجنوبا وأذهب إلى الحمامات وسوسة وجربة لطمأنة السياح وأقوم بما يقوم به كل الدبلوماسيين في العالم من متابعة للمشاريع التي تمولها فرنسا والوقوف إلى على ما تحقق وما لم يتحقق''.