كشفت مجلة "لوبوان" الفرنسية الاثنين أن منفذ الهجوم على محافظة الشرطة في باريس كان يتردد على أحد المساجد في مدينة لغونيس بمنطقة فالدواز بضواحي باريس، يؤم الصلاة فيه إمام مغربي مسجل على قائمة "إس" المخصصة للأشخاص الذين يشكلون خطرا على أمن البلاد.
يحاول المحققون إيجاد أجوبة للكثير من الأسئلة التي جاء بها الاعتداء على محافظة الشرطة في باريس، ويأتي على رأسها محاولة التوصل للجهات التي كانت وراء دفع منفذ الهجوم، الذي اعتنق الإسلام، إلى التطرف وتبني أفكار إرهابية قبل إقدامه على جريمة قتل أربعة أشخاص من زملائه.
وأفادت مجلة "لوبوان" الاثنين أن المحققين في هذا الملف توصلوا إلى أن منفذ الهجوم كان يتردد على مسجد في مدينة لغونيس بمنطقة فالءدواز في ضواحي العاصمة الفرنسية، كان يشرف على الصلاة فيه أحد الأئمة، المسجلين على قائمة "إس" للأشخاص الذين يشكلون خطرا على أمن البلاد.

يحاول المحققون إيجاد أجوبة للكثير من الأسئلة التي جاء بها الاعتداء على محافظة الشرطة في باريس، ويأتي على رأسها محاولة التوصل للجهات التي كانت وراء دفع منفذ الهجوم، الذي اعتنق الإسلام، إلى التطرف وتبني أفكار إرهابية قبل إقدامه على جريمة قتل أربعة أشخاص من زملائه.
وأفادت مجلة "لوبوان" الاثنين أن المحققين في هذا الملف توصلوا إلى أن منفذ الهجوم كان يتردد على مسجد في مدينة لغونيس بمنطقة فالءدواز في ضواحي العاصمة الفرنسية، كان يشرف على الصلاة فيه أحد الأئمة، المسجلين على قائمة "إس" للأشخاص الذين يشكلون خطرا على أمن البلاد.